على طريق 804، تم رصد سيارة تسير بشكل خطير متجاوزة خط فصل متواصل. من المتوقع أن تُحاكم سائقة السيارة، وهي من سكان سخنين (30 عامًا)، أمام المحكمة.
ثارت هذه الخطوة غضب الفاشيين الذين بدأوا حملة تحريض ضده، داعين إلى مقاطعة محله، في حين أشاد كثيرون بجرأته وصدق موقفه، معتبرين أن إغلاقه لمصالحه التجارية تضحية من أجل دعم السلام وحماية المدنيين.
وتمكنت الطواقم من إنقاذ جميع العالقين، حيث نُقل اثنان منهم إلى الطواقم الطبية لتلقي العلاج. ولم تُعرف بعد أسباب اندلاع الحريق، فيما تواصل السلطات التحقيق في ملابساته.
فاجأت أسرته الجميع بتضامنها، فقررت التبرع بأعضاء مخائيل لتمنح فرصة جديدة للحياة لستة مرضى، بينهم طفلة لم يتجاوز عمرها السنة.
وكان الشاب قد نُقل إلى المستشفى في حالة حرجة بعد الحادث، حيث خضع للعلاج المكثف، إلا أن حالته الصحية تدهورت حتى وافته المنية
وبحسب البيان الصادر عن المركز الطبي، تبيّن على جسده وجود مؤشرات لإصابته بضربة شمس. وعلى الرغم من الجهود الطبية المكثفة التي بُذلت في محاولة لإنقاذه، اضطر الأطباء في النهاية إلى إعلان وفاته.
خلال المظاهرة، حاولت الشرطة قمع المحتجين، واعتقلت 12 شخصًا بينهم صحافية. شهود عيان أفادوا بأن قوات الشرطة استخدمت العنف لتفريق المتظاهرين، ما أثار حالة من التوتر في المكان.
شدد دراوشة على أن قبر القسّام ليس الوحيد المستهدف، مشيرًا إلى أن "المسجد الأقصى، والكنائس، والمقابر الإسلامية كلها تتعرض لمحاولات ممنهجة للمسّ بها عبر التهويد أو الإهمال أو النبش
شهد مستشفى سوروكا، مساء الأربعاء، حادثة عنف غير مسبوقة بعدما أقدمت عائلة على تحطيم معدات وأثاث داخل أحد الأقسام عقب إبلاغها بوفاة أحد أبنائها.
قدّم المسعفون والباراميديك الإسعافات الأولية، ثم نقلوا الطفل، البالغ من العمر عامين تقريبًا، إلى مستشفى سوروكا وهو في حالة متوسطة ويعاني من إصابة في الرأس.
اتخاذ موقف عملي لوقف الاحتلال الإسرائيلي لغزة والضفة الغربية، واحترام القانون الإنساني الدولي، والاعتراف بحق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره.
قدّم مركزي عدالة وميزان لحقوق الإنسان اعتراضًا قانونيًا مفصلًا إلى اللجنة الاستشارية التابعة لوزارة الأمن، ضد قرار وزير الأمن الإسرائيلي،
وأسفرت المداهمة عن اعتقال 8 من طاقم السفينة و7 مشتبهين آخرين على اليابسة، فيما نُقلت السفينة إلى ميناء أشدود تحت إشراف الجمارك تمهيدًا لمصادرتها لاستخدامها في التهريب.
عثرت الشرطة على جثة الشاب عبيدة خلايلة من قرية دير حنا داخل منزل في مدينة تل أبيب.
انتقلت الى رحمته تعالى اليوم ، الشابة هناء ابراهيم غالية (سعدي)، (39 عاما) اثر مرض عضال لم يمهلها طويلا
وقدمت النيابة العامة لائحة اتهام بحق المشتبه به تتضمن التسلل والاعتداء، مع طلب احتجازه حتى الانتهاء من الإجراءات القانونية في محكمة الصلح بمدينة عكا.
إحدى المصابات نُقلت إلى وحدة العناية المركزة، حيث خضعت للتخدير وربطت بجهاز التنفس الصناعي.
وخلال العملية تم تفتيش ممتلكات أحد سكان البلدة البالغ من العمر 49 عاماً، الذي تم اعتقاله لاحقاً والتحقيق معه، وتم تمديد اعتقاله في محكمة الصلح في عكا حتى 17 أغسطس 2025.
وباشرت الشرطة التحقيق في ملابسات الحادث، في حين لم تُعرف خلفية الجريمة بعد.
شارك عشرات الأهالي على الدوار الرئيسي في مدينة عرابة، للأسبوع الرابع على التوالي، في وقفة احتجاجية تضامنًا مع غزة
